1. المعرفة الأساسية بالموارد التعليمية المفتوحة

1.1الموارد التعليمية المفتوحة في السياق

1.1.أ: فهم سياق الموارد التعليمية المفتوحة، وفائدتها في التعليم والتدريب والتعليم الإلكتروني في أنماط التعليم المدمجة والاعتيادية.

 1.1.ب: فهم السياق الأوسع للانفتاح في الموارد التعليمية، ويتضمن ذلك التعليم باستخدام الموارد التعليمية المفتوحة في طرق التدريس المفتوحة، والوصول المفتوح (مقالات الدوريات في الموارد التعليمية المفتوحة)، والمصادر المفتوحة (ترميز الحاسوب للموارد التعليمية المفتوحة)، والبيانات المفتوحة (ملفات بيانات الموارد التعليمية المفتوحة) لتحسين إمكانية الوصول إلى مجموعة أكبر من المستفيدين (الموظفين، والمتعلمين، والشركاء الخارجيين).

 1.1.ج: إدراك الحاجة إلى أهمية تنوع الوسائط المتعددة المستخدمة في الموارد التعليمية المفتوحة (نصوص، وصور، ومقاطع صوتية، ومقاطع مرئية، وغيرها) للإسهام في إتاحة إمكانية الوصول والاندماج وتطوير التقنية.

1.2 تحديد الموارد التعليمية المفتوحة

1.2.أ: الوعي بالمستودعات الرقمية الأساسية التي تستخدمها الجهة في البحث، ومعرفة بدائل استخدام مستودعات محددة في الموارد التعليمية المفتوحة (ويكيبيديا، موقع فليكر، ومستودع الكائنات التعليمية (Canvas Commons)، وعمليات البحث العامة على شبكة الإنترنت وغيرها).

1.2.ب: تطبيق استراتيجية أساسية واحدة للبحث (الغرض من البحث، وكلمات مفتاحية، ومستوى محدد) لتحديد الموارد التعليمية المفتوحة الملائمة في أي أداة بحث مخصصة للتعليم/التدريب في الجهة. 

1.2. ج: مراجعة الموارد التعليمية المفتوحة المُحددة باستخدام استراتيجية بحث معينة للتأكد من مناسبتها لغرض البحث، مع الأخذ بعين الاعتبار الغرض من الاستخدام، ومدى الملاءمة، والجمهور المستهدف. 

1.2.د: الوعي بأهمية تحديد الموارد التعليمية المفتوحة من منظور المستخدم، مع مراعاة الأدوار المختلفة للمعلم/المدرب والمتعلم، وكذلك أصحاب العمل متى ما تطلب الأمر. 

1.2. هـ: الوعي بقيود تحديد الموارد التعليمية المفتوحة، مثل: عدم وجود مستودع رقمي عالمي موحد للموارد التعليمية المفتوحة، واعتبارات الجودة، والعوائق التقنية. 

1.3 أذونات استراتيجية الانفتاح والمشاركة (المبادئ الأساسية الخمسة)

1.3.أ: فهم استراتيجية الانفتاح والمشاركة في الموارد التعليمية المفتوحة (المبادئ الأساسية الخمسة) (الإبقاء، وإعادة الاستخدام، والمراجعة، والدمج، وإعادة النشر) ومعلوماتها الأساسية وأهميتها بالنسبة للموارد التعليمية المفتوحة.

1.3.ب: معرفة دور تراخيص المشاع الإبداعي في دعم الموارد التعليمية المفتوحة وأذونات استراتيجية المبادئ الأساسية الخمسة. 

1.3.ج: معرفة طريقة استخدام تراخيص المشاع الإبداعي لتقييد أذونات المبادئ الأساسية الخمسة (مثل، الترخيص بالمثل، والترخيص غير التجاري، وغيرها). 

1.4 دمج الموارد التعليمية المفتوحة، وإنشاؤها، واستخدامها

1.4.أ: إدراك ضرورة توثيق المراجع ودور ذلك في الموارد التعليمية المفتوحة، وهذا لنسب العمل إلى المؤلف الأصلي (المؤلفين) وتجنبًا للغش. 

1.4.ب: توثيق المراجع في أحدد خطط المراجع الأساسية (مثل: طريقة توثيق المراجع بأسلوب شيكاغو (Chicago)، وأسلوب توثيق المراجع لجمعية علم النفس الأمريكية (APA)) المرتبطة بالجهة أو إدارة معينة داخل الجهة. 

1.4.ج: فهم البيانات الوصفية للموارد التعليمية المفتوحة على نحو يتجاوز نطاق الاحتياجات المُلحّة لتوثيق المراجع. 

1.4.د: معرفة طريقة دمج وجمع مصادر الموارد التعليمية المفتوحة وفقًا للمتطلبات التقنية، وإمكانية الوصول، والاندماج والترخيص. 

1.4. هـ: دمج وجمع مصادر الموارد التعليمية المفتوحة التي يمكن استخدامها في مجال التعليم/التدريب المحدد. 

1.4.و: إدراك مفاهيم التصميم الشامل للتعليم في مصادر الموارد التعليمية المفتوحة بصورة أساسية، مع الإلمام بنظرة عامة على نوع التعليم والغرض منه ونمط تقديمه

1.4.ز: تخطيط مصادر الموارد التعليمية المفتوحة للتعليم في سياق التصميم الشامل للتعليم وأذونات استراتيجية الانفتاح والمشاركة (المبادئ الأساسية الخمسة) بما في ذلك إمكانية الوصول والقيود التقنية. 

1.4.ح: استخدام تراخيص المشاع الإبداعي، ودمج الموارد التعليمية المفتوحة برخص متنوعة، وهذا باختيار أساليب توثيق مراجع مناسبة لنسب الأعمال إلى المؤلفين. 

 

  1. التراخيص وحقوق النشر

2.1المشاع الإبداعي وحقوق النشر

2.1.أ: الوعي بأهمية دور المشاع الإبداعي في الرخصة المفتوحة وتراخيص المشاع الإبداعي الستة. 

2.1.ب:  الوعي بمدى اختلاف تراخيص حقوق النشر التقليدية عن الترخيص المفتوح (مثل المشاع الإبداعي).  

2.1.ج: فهم مصطلح «الملكية العامة» وعلاقته بالموارد التعليمية المفتوحة (من خلال رخصة «بدون حقوق تأليف ونشر»).

2.1.د: التمييز بين أنواع رخص المصادر المستخدمة في التعليم سواءً كانت موارد تعليمية مفتوحة مرخصة برخص المشاع الإبداعي، أو خاضعة للملكية العامة، أو غير حاصلة على رخصة المشاع الإبداعي. 

2.1. هـ: الوعي بنظام حقوق النشر في الدولة ونظام «الاستخدام العادل» (إن وُجد) للأغراض التعليمية المُحددة في السياق الدولي ذي العلاقة. 

2.1.و: الوعي بضرورة الحكم على أي استخدام مُقترح لمصدر معين بأنه استخدام عادل في السياق المحلي. 

 

  1.  المصادر وإمكانية الوصول

3.1 مصادر الموارد التعليمية المفتوحة

3.1.أ: الوعي بالمسائل اللازم معرفتها التي تنتج عن إنشاء المستخدمين للموارد التعليمية المفتوحة، وخاصةً تلك المتعلقة بالمؤهلات أو المعارف التي يمتلكها المُنشئ، ومدى دقة المحتوى، وعمليات المراجعة.

3.1.ب: فهم القيود التي تؤثر في إنشاء الموارد التعليمية المفتوحة واستخدامها، وخاصةً القيود التقنية واللغوية وقيود الاستدامة وحقوق النشر.

3.1.ج: الوعي بآلية تقييم مدى ملاءمة الأدوات الفردية لإنشاء أنواع مختلفة من مصادر الموارد التعليمية المفتوحة/الوحدات التعليمية، مثل الكتب الدراسية، والأسئلة، والصور، والمقاطع المرئية.

3.1.د: الوعي بالحاجة إلى مراجعة مصادر الموارد التعليمية المفتوحة للتأكد من ملاءمة جميع عناصر التقييم والمحتوى ومناسبتها تقنيًا، وقياس مدى المعرفة المطلوب، والتأكد من توافقها من ناحية إمكانية الوصول والاندماج. 

3.1. هـ: الوعي بأساليب التقييم المباشرة (مثل الاختبارات)، وغير المباشرة (مثل ملفات الإنجاز) التي يمكن استخدامها لتقييم معرفة المتعلم بعد إتمام مصدر الموارد التعليمية المفتوحة.

3.2 إمكانية الوصول

3.2.أ: فهم التنسيقات البديلة المستخدمة في الموارد التعليمية المفتوحة (لغة توصيف النص الفائق (HTML)، وتنسيق ملفات مستندات بصيغة محمولة (PDF)، وغيرها) لتيسير إمكانية الوصول، ومعرفة قيودها المُحتملة.

3.2.ب: الوعي بأهمية إنتاج مصادر للموارد التعليمية المفتوحة ذات تصميم شامل وسهل الوصول يركز على الشكل، والتفريغ النصي والتعليقات النصية، والنصوص البديلة.

 

4. المستودعات الرقمية للموارد التعليمية المفتوحة وأفضل الممارسات

4.1. تنظيم الموارد التعليمية المفتوحة

4.1.أ: فهم دور المستودعات الرقمية للموارد التعليمية المفتوحة في دعم التعليم والتعلم، ودورها في تقديم المنافع لنفس الجهة.

4.1.ب: الوعي بأهمية المسارات المُدمجة لاستخدام الموارد التعليمية المفتوحة بانتظام في التعليم الذي تقدمه الجهة. 

4.1.ج: فهم مزايا استخدام المستودعات الرقمية التي تحددها الجهة والمستودعات الرقمية المشتركة مع جهات مماثلة.  

4.2. أفضل الممارسات في الموارد التعليمية المفتوحة

4.2.أ: إدراك مدى إسهام دور المعلم/المدرب بدورة حياة الموارد التعليمية المفتوحة في تعزيز أفضل الممارسات في المجال.

4.2.ب: إدراك أهمية استخدام الموارد التعليمية المفتوحة في دعم تخطيط المقررات، وخاصةً في فرق التعليم. 

4.2.ج: فهم مدى إسهام ممارسات التعليم الإلكتروني في إكساب المعرفة في مجال الموارد التعليمية المفتوحة (وذلك من منظور تصميم التعليم الشامل، واستخدام أنواع مختلفة من المصادر، ومن الناحية التقنية). 

4.3 الإجراءات التنظيمية

4.3.أ: الوعي بإجراءات الجهة التنظيمية في استخدام الموارد التعليمية المفتوحة ودمجها وجمعها، وإنشائها، وتنظيمها، وتحديثها. 

4.3.ب: إدراك الحاجة إلى متابعة دورة حياة الموارد التعليمية المفتوحة التي أنشأتها الجهة أو استوردتها والعوامل المساعدة، مثل أرشفة المحتوى، ودمجه، وتجميعه، وتجديده لأغراض التعليم/التدريب. 

 

5. الاستراتيجيات الوطنية

5.1استراتيجية الموارد التعليمية المفتوحة 

5.1.أ: إدراك مزايا الموارد التعليمية المفتوحة في إيجاد فرص تعليمية لدعم التنوع والاندماج. 

5.1.ب: فهم طرق تعزيز الفرص التعليمية من خلال استخدام الموارد التعليمية المفتوحة في الجهات التعليمية/التدريبية. 

5.2سياسة الموارد التعليمية المفتوحة

5.2.أ: فهم العوائق المعروفة أو المحتملة لتعزيز «السياسة المفتوحة» (لسياسة التي تدعم استخدام الموارد التعليمية المفتوحة (بما في ذلك أسباب عدم مشاركة المحتوى على نطاق مفتوح) مثل مقررات تخصصات الطب)

 

6. التطوير المهني

6.1. التعلم المستمر

6.1.أ: إدراك دور المرشدين المؤهلين والحاصلين على الشهادة المهنية الاحترافية - المستوى المتقدم في المساعدة على إكساب المعارف والمهارات للأفراد الذي يسعون إلى التأهيل في المستوى التأسيسي. 

6.1.ب: الوعي بالفائدة التي تعود على الجهة من المشاركة في مجموعات عمل الأقران في مجال الموارد التعليمية المفتوحة، وفي مناقشة المشكلات ذات العلاقة. 

6.1.ج: فهم آلية دعم الزملاء قبل شروعهم في الحصول التأهيل للمستوى التأسيسي من الشهادة المهنية الاحترافية في الموارد التعليمية المفتوحة لمساعدتهم على امتلاك المعارف والمهارات المناسبة في المجال. 

 6.2 الإسهامات في الموارد التعليمية المفتوحة

6.2.أ: فهم قدرة المعلم/المدرب على بناء الثقة واكتساب المنافع من خلال تبادل خطط وموارد التعليم/التدريب الإلكتروني مع الزملاء.

6.2.ب: فهم أهمية توسيع نطاق المعرفة باستمرار في مجال الموارد التعليمية المفتوحة، ومواكبة أحدث التطورات خاصةً في مسائل التصميم والتقنية والشمولية والوصول المتعلقة بالموارد التعليمية المفتوحة.

6.2.ج: الوعي بالآثار المحتملة التي تنشأ عن الإسهامات الفردية في الموارد التعليمية المفتوحة وتؤثر في الجهة، بما في ذلك سياسات الموارد التعليمية المفتوحة.